توقعات من الواقع
ستتغير عدد من المصطلحات والتعبيرات السياسية خلال العقود القادمة وسيكون العنف والطبقية من أبرز ملامحها فاليمين المتطرف سابقا سيكون شعبوي الإرهاب ...الإسلاميين المهاجر ....لاجئ المعارضة ....المتمردين المظاهرات ....أعمال الشغب الحقوق ...أهداف فئوية المناهض لنظام الدولي ....محور الشر القدس ....عاصمة إسرائيل الإنساني والطيب... الأبله الغبي النصاب الدولي...مستثمر دولي وستكون أوربا مقسمة بين السكان الأصليين واللاجئين وسيبنى سور يفرق بينهما ، على غرار السور بين أمريكا والمكسيك الذي سوف يبنى قريبا. وسيكون هناك يوم مقنن للقتل ويسمى بالتنفيس عن الكراهية كعلاج لجريمة وتخفيض نسبتها وانعاش الاقتصاد في طبقة البيض والسكان الأصليين الأوربيين والذين يستهدفون السود واللاجئين على غرار ماحصل للهنود الحمر في أمريكا قديما هذه إرهاصات مستقبلية وقراءة مستنبطة من الحالة العالمية وان كانت لا تمس للواقع بشئ فربما ستقع فلابد من إيجاد بديل وحلول لتفاديها ...وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندنيز رايس وعدت العرب بالشرق الأوسط الجديد وهي تبتسم وكأنها تعدهم بالمدينة الفاضلة وهي لم تقصد إلا تقسيم الشر