الاحجار الكريمة والمعادن الثمينة في إثيوبيا
جريدة العلم تتمتع إثيوبيا بامتلاك ثروة معدنية كبيرة ومتنوعة واﻷحجار الكريمة المتنوعة الكامنةتحت الأرض من الذهب والفضةوغيرها من المعادن الثمينة ولذا فهذه فرصة ثمينة للاستثمار في هذا المجال. ويعتبر قطاع التعدين في إثيوبيا واحدا من أهم الدعامات الهامة التي تساهم في نمو الاقتصادالوطني . و مخزونات المعادن الموجودة في العديد من أقاليم البلاد وفقا للدراسات الجيولوجية ستمكن البلاد من تطوير الاقتصادبشكل فعال لو استغل القطاع كما ينبغي . الأحجار الكريمة هي مواد تنشأ بشكل طبيعي ولا تتغير من نمط بسبب قيمتها النادرة والمتانة.وبسبب هذه العوامل وغيرها، فإن الأحجارالكريمة تتزايد شعبيها يوما بعد يوم نظرا لارتفع الطلب عليها من قبل المستهلكين والمستثمرين. وفي هذا الإطار شرعت وزارة المعادن والبترول والغاز الطبيعي في العمل التكاملي مع الجهات المعنية من أجل إزالة العقبات التي تحول دوناستغلال الأحجار الكريمة وتنميتها. حظيت إثيوبيا في السنوات الأخيرة، باهتمام كبيربالأحجار الكريمة وتجارتها, و تم العثور مؤخراعلى مخزون من الزمرد والياقوت في مركز سيبابورو و تشيلا بإقليمي أوروميا و تجراي . ويقول جيتاتشو أدي