دولة كينيا تعتبر اليوم هي ثاني أكبر دولة أفريقية جاذبة للاستثمار الاجنبي ..واقتصادها يشهد نموا متسارعا وخصوصا نمو صادراتها الخارجية للعالم ..نخلص في هذه المقالة بالنقاط المهمة التي ساهمت في نموها الاقتصادي وهي :- * حين لا تتدخل الحكومة في الاستثمارات ولا تشارك السوق في حركته التجارية ومحاربة الاحتكار مما يساهم في منح للجميع (التجار، والمنتجين،مستهلكين) مساحة حرة للمنافسة والاختيار الحر وفق النظام الرأسمالي . * حين تطبق الحكومة الإقتصاد الحر بحذافيره. * حين تكتفي الحكومة فقط بالتدخل لتذليل العقبات في السوق وحماية المستهلك والمنتج في إطار القانون. * حين تسمح للأجنبي حق الامتلاك العقاري وحرية تنقل رؤوس الأموال بسلاسة . * حين تفرض قوة القانون العادل والذي يعترف به العالم بأسره. *حين تدعم الحكومة الاستثمار في تكنولوجيا المعلومات. *حين تحارب الحكومة الفساد بملاحقتهم دوليا. *حين تعد الدولة تعليمها من المستوى الأدنى إلى المستوى العالي بما يتوافق مع متطالبت سوق العمل. وهذه النقاط ساهمت في جذب الاستثمارات الأجنبية اليها والتي كانت لها أسبابها ودوافع الشركات...